معجزة طفل جزائري توحمت أمه على سورة الكهف فنطق بها كاملة!!
·إنه الطفل "فارح عبد الرحمان" ذو ثلاث سنوات فقطاصطفاه الله ليكون كرامة من كراماته يبعثها للناس في شهره المفضل شهر الرحمةوالغفران، في أيامه العشر الأواخر في أرض الجزائر ليحفظ القرآن سماعا تارة من عندأمه، وتارة أخرى من مشاهدته للتلفزيون بصوت الشيخ العفاسي.
·فهل مرّ علىمسمع أحد منا أو رأى رأي العين طفلا في الثالثة من عمره يحفظ القرآن وما تيسر منالسور الطوال حبا متراكبا دون أخطاء في أحكام التلاوة أو الخلط بين السوروالآيات.
·اسم هذا الطفل من صفته، فهو "فارح"، ولقب "فارح"، وحُق لهولوالديه أن يعتزا ويفرحا مما خرج من نطفة من مني يمنى.
·المعروف عندنا أن الطفلفي سن الثالثة مايزال رهن اللعب والبكاء، والنوم "بالرضاعة" في أحسن الأحوال، إن لمنقل أن من أقرانه من هو الآن بين ذراعي أمه تهزه يمنة ويسرة وتربّت على جسده حتىينام ليدعها تتجه لتحضير عشاء الإفطار !..
·لقد همّ فريق الشروق دفعة واحدةإلى مكان انبعاث صوت النابغة "عبد الرحمن" وهو يفتتح الجلسة بسورة الكهف فقرأهابرواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية، محاولا تقليد الشيخ العفاسي، ولم يخطئ فيالسورة خطأ واحدا، بل إنه أتى بجميع المدود وبمقدار حركاتها المعروفة عند أهلالإختصاص وبالرغم من إصابته بنزلة برد، وإتفاع حرارته، إلا أنه أبى إلا أن يتمترتيله، حتى أوقفناه إستئناسا به وشغفا منا لمعرفة قدرته العجيبة في الحفظ والتمكينمن الدقة في رفع المرفوع ومد الممدود وكسر المكسور وترقيق المرقق من الحروف، وإدغامالمدغم بالغنة وغير الغنة.
·ما يسحر عقلك أيها القارئ أن النابغة "عبدالرحمان" تأخر نطقه لمدة سنتين كاملتين، ولما نطق - تقول والدته - نطق بقراءتهلسورة الكهف دون تكلف أو إجهاد في مخارج الحروف، بل أكثر من ذلك قرأها، وكأنه ولدبها كما وصفه أبوه بهذا الوصف، حتى إن أباه أخذته الدهشة مأخذ الحيرة فشخّص بصرهوصعّده ونزّله في "لقمة" ابنه الذي تأخر انجابه 3 سنوات كاملة، وهو يرى ولا يكاديصدق ما يرى..·إن النقطة الهامة في قضية الظاهرة "عبد الرحمان" حينماكان في بطن أمه، فهذه الأخيرة كانت مواضبة على قراءة سورة الكهف يوميا، توحما منها،وما إن تنتهي منها حتى تكسوها راحة وطمأنينة لامثيل لها، ويؤكد علماء الأجنة أنالجنين يتأثر بما تتأثر به أمه، فإذا كانت عاشقة للموسيقى، نزل هذا الحال وسقط علىالجنين ولفه في ملفه، أما إن كانت أمه متأثرة بسماع القرآن - وهي الحالة التي بينأيدينا - وصل صوت القرآن إلى قلب الجنين... وسبحان من خلق فأبدعالخلق.
·وللأمانة الإعلامية فكل التقدير لإذاعة القرآن ولمديرها على هذاالتعاون من أجل اكتشاف النوابغ في أرض المعجزات، قالها مفدي زكريا للأجيال وتركهاتلعلع في سمائنا.
·نطق بالقرآن الكريم في سنّ الثانية من عمره ويطلب منوالده أن يسمعه القرآن في السيارة
·ذكرت والدة الطفل عبد الرحمن أن ابنهابدأ حفظه للأجزاء التي يحفظها من القرآن الكريم انطلاقا من سماعه لقناة العفاسيالفضائية التي كان ينصت إليها كثيرا خاصة في الفترات التي تقضيها هي فيالصلاة.
·وقالت إنه لما كان عمره ستة أشهر كانت هي ترقيه حفظا له من العينومن كل مكروه، فلما كانت تنتهي من قراءة القرآن الكريم من أجل أن تمسح على جسدهيرفع يديه إليها استعدادا للمسح عليه استيعابا منه أن تلاوة القرآنانتهت.
·وكانت المعجزة في هذا الطفل كما ذكرت والدته أنه نطق بما كان يسمعهمن تلاوات متتالية على قناة العفاسي قبل أن ينطق بالكلام العادي في سن الثانية منالعمر، وعلى الرغم من أنه لا يعرف نطق الكلمات كاملة ولا يعرف التعبير عن حاجياتهكما يجب إلا أنه يستوعب جيدا اسم السور والآيات التي تندرج تحتها، ويعرف تسميةالأحاديث.
·وذكرت والدته أن ابنها لا يعرف لا القراءة ولا ...
الجمعة سبتمبر 14, 2012 6:31 pm من طرف merna
» الى أسد الأسود
الأحد سبتمبر 09, 2012 8:01 pm من طرف merna
» القاعدة داء ووباء على الوطن العربيييييييييييييييي
الأربعاء أغسطس 29, 2012 8:24 pm من طرف سماري حلا
» الى متى النوم العميق
الإثنين أغسطس 13, 2012 10:33 pm من طرف سماري حلا
» لا للتعصب والتطرف
الأحد يوليو 29, 2012 9:14 pm من طرف merna
» أزمة سوريا
الإثنين يوليو 23, 2012 9:25 pm من طرف سماري حلا
» لاتحمل الكرة الأرضية على رأسك
الثلاثاء يوليو 03, 2012 7:27 pm من طرف سماري حلا
» 6 صفات يجب أن تكون بالمرأة لكي يتزوجها الرجل
الخميس يونيو 28, 2012 12:01 pm من طرف merna
» توفير عماله مصرية سائقين طباخين نجارين عمال جميع التخصصات (شركة نور الشرق للعماله المصرية)
الأربعاء يونيو 06, 2012 4:19 am من طرف nour2000